أظهرت نتائج نشرة الميزانية الغذائية الصادرة عن دائرة الإحصاءات العامة للعام 2011، أن الأردن حقق اكتفاءً ذاتيا بـ5 سلع غذائية رئيسية، هي الزيتون وزيت الزيتون والبندورة والحليب الطازج وبيض المائدة.
وتشير البيانات إلى وجود فجوة غذائية في مواد الحبوب وخاصة مادة القمح التي لا يكفي الإنتاج المحلي منها الاحتياجات الاستهلاكية، حيث تنبع أهمية الحبوب ومنتجاتها من كونها تساهم بما نسبته 47% من النصيب اليومي للفرد من السعرات الحرارية الكلية في العام 2011، في حين تبرز أهمية القمح ومنتجاته، كونه يساهم بما نسبته 81% من النصيب اليومي للفرد من السعرات الحرارية الكلية.
وتشير البيانات إلى وجود فجوة غذائية في مواد الحبوب وخاصة مادة القمح التي لا يكفي الإنتاج المحلي منها الاحتياجات الاستهلاكية، حيث تنبع أهمية الحبوب ومنتجاتها من كونها تساهم بما نسبته 47% من النصيب اليومي للفرد من السعرات الحرارية الكلية في العام 2011، في حين تبرز أهمية القمح ومنتجاته، كونه يساهم بما نسبته 81% من النصيب اليومي للفرد من السعرات الحرارية الكلية.
وتشير البيانات إلى أن الأردن يعتمد بشكلٍ شبه كلي على المستوردات من القمح، حيث استورد ما نسبته 95% من احتياجاته من القمح في العام 2010 وارتفعت هذه النسبة في العام 2011 إلى 98% و بذلك تبقى النسبة مرتفعة من حيث الاعتماد على المستوردات في توفير الاحتياجات من القمح. أما نسبة الاكتفاء من اللحوم الحمراء، فقد ارتفعت من 20.1% في العام 2010 إلى 28.8% في العام 2011.
كما تشير البيانات إلى ارتفاع النصيب اليومي للفرد الأردني من السعرات الحرارية من 2873.4 سعرا حراريا في العام 2010 إلى 3713.4 سعرا حراريا في العام 2011، بارتفاع بلغ 840 سعرا حرارياً بين العامين، وبما نسبته 29% عن العام 2010. ، كما يتبين أيضاً ارتفاع النصيب اليومي للفرد من السعرات الحرارية من المنتجات النباتية والحيوانية في العام 2011 بمقدار 712.4 سعراً حرارياً مقارنة بنصيبه في العام 2003.
وبينت النتائج هيمنة المنتجات النباتية على نمط الاستهلاك الغذائي للفرد الأردني، حيث شكلت المنتجات النباتية مصدراً لحوالي 88% من النصيب اليومي للفرد من السعرات الحرارية الكلية في العام 2011 كما هو الحال في السنوات السابقة. وبلغ النصيب اليومي للفرد 3276.4 سعرا حراريا من المنتجات النباتية، و437 سعراحراريا من المنتجات الحيوانية في العام 2011.
كما قدرت البيانات نصيب اليومي للفرد من البروتينات بنحو 98.1 غراما في العام 2011. وشكلت المنتجات النباتية ما نسبته 66 % أو ما قيمته 64.8 غراماً من كمية البروتينات الكلية. أما بالنسبة لنصيب الفرد اليومي من الدهون حسب مجموعات الغذاء (النباتية والحيوانية)، فقد بلغ 122 غراما في العام 2011، وكان نصيب المنتجات النباتية منها 84.6 غراماً أي ما نسبته 76% من كمية الدهون الكلية.
كما تشير البيانات إلى ارتفاع النصيب اليومي للفرد الأردني من السعرات الحرارية من 2873.4 سعرا حراريا في العام 2010 إلى 3713.4 سعرا حراريا في العام 2011، بارتفاع بلغ 840 سعرا حرارياً بين العامين، وبما نسبته 29% عن العام 2010. ، كما يتبين أيضاً ارتفاع النصيب اليومي للفرد من السعرات الحرارية من المنتجات النباتية والحيوانية في العام 2011 بمقدار 712.4 سعراً حرارياً مقارنة بنصيبه في العام 2003.
وبينت النتائج هيمنة المنتجات النباتية على نمط الاستهلاك الغذائي للفرد الأردني، حيث شكلت المنتجات النباتية مصدراً لحوالي 88% من النصيب اليومي للفرد من السعرات الحرارية الكلية في العام 2011 كما هو الحال في السنوات السابقة. وبلغ النصيب اليومي للفرد 3276.4 سعرا حراريا من المنتجات النباتية، و437 سعراحراريا من المنتجات الحيوانية في العام 2011.
كما قدرت البيانات نصيب اليومي للفرد من البروتينات بنحو 98.1 غراما في العام 2011. وشكلت المنتجات النباتية ما نسبته 66 % أو ما قيمته 64.8 غراماً من كمية البروتينات الكلية. أما بالنسبة لنصيب الفرد اليومي من الدهون حسب مجموعات الغذاء (النباتية والحيوانية)، فقد بلغ 122 غراما في العام 2011، وكان نصيب المنتجات النباتية منها 84.6 غراماً أي ما نسبته 76% من كمية الدهون الكلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق